طريقة تغير اسم البلوتوث على هواتف أندرويد - وتغير اسم الجهاز

تغيير اسم البلوتوث؛ هو أحد لأشياء التي عليك يجب القيام بها، لتمييز أسم جهازك عن الأجهزة الآخرى، وليتمكن الأخرين أيضًا من معرفة أسم جهازك عند الأقتران، وفي هذا المقال سنخبرك كيفية تغيير اسم البلوتوث على هواتف الأندرويد، والخطوات التي يجب اتباعها لضمان التغييرات الصحيحة.

طريقة تغير اسم البلوتوث على هواتف أندرويد - وتغير اسم الجهاز

اقرأ أيضًا | كيفية تغيير اسم المستخدم في ويندوز 10

ما هو البلوتوث؟

البلوتوث هو نظام لاسلكي، يستخدم للتوصيل ونقل البيانات بين الأجهزة المختلفة باستعمال أمواج المذياع، مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والحواسيب، والسماعات اللاسلكية، والأجهزة الإلكترونية الأخرى.

لماذا يجب تغيير اسم البلوتوث؟

يجب تغيير اسم البلوتوث لعدة أسباب، مثل تصحيح الأخطاء الإملائية، وكذا تمييزه عن الأجهزة الأخرى التي تمتلك نفس الأسم، حتى لا يحدث لديك أي التباس وتتمكن من تحديد جهازك عند الأقتران به مع الأجهزة الأخرى، أو الاختيار لاسم أكثر تذكارية لجهازك.

اقرأ أيضًا | حل مشكلة الموبايل لا يشحن

كيفية تغيير اسم البلوتوث على هواتف الأندرويد

تغيير اسم البلوتوث على هواتف الأندرويد سهلة للغاية ويمكن القيام بها بسهولة، وحتى تتمكن من ذلك يجب عليك تغيير أسم الجهاز أولاً، حيث كل ما عليك هو الدخول الى خيار حول الهاتف في تطبيق الإعدادات، والضغط على اسم الجهاز، ووضع الاسم الجديد الذي ترغب في استخدامه.

خطوات تغيير اسم البلوتوث على أندرويد

  • افتح تطبيق الإعدادات عل هاتفك الأندرويد.
  • مرر للأسفل واضغط على خيار حول الجهاز.
    طريقة تغير اسم البلوتوث على هواتف أندرويد - وتغير اسم الجهاز
  • اضغط على خيار اسم الجهاز.
    طريقة تغير اسم البلوتوث على هواتف أندرويد - وتغير اسم الجهاز
  • في النافذة المنبثقة التي ستظهر، اكتب اسم الجهاز وتخصيصه بأسم أخر مختلف.
    طريقة تغير اسم البلوتوث على هواتف أندرويد - وتغير اسم الجهاز
  • اضغط على زر الحفظ لحفظ التغييرات.

يرجى العلم أن خطوات تغيير اسم البلوتوث قد تختلف من جهاز لأخر، بإختلاف إصدار نظام أندرويد والشركة المصنعة للجهاز، ومع ذلك، تظل الفكرة واحدة، أي أن اسم البلوتوث بشكل عام يأخذ اسم الجهاز الفعلي، وبتغييره يتم تغيير اسم البلوتوث.

اقرأ أيضًا | كيفية مشاركة النت بين جهازين

أخيرًا، على الرغم من أن تقنية البلوتوث لم تعد تستخدم كما كانت عليه من قبل، نظرًا لكونها بطيئةً في نقل الملفات بين الأجهزة، ومع وجود تقنيات لديها سرعات أكبر عن تقنية البلوتوث، إلا أن شركات الهواتف لم تستغني عنها حتى الآن، وهي الخيار الأمثل لتبادل ملفات العائلة، والأقتران بالسماعات والأجهزة الذكية الأخرى.